«ما الذي يريدونه في مصر؟» أثير هذا التساؤل من قبل أحد المشاركين في حلقة نقاشية لمؤسسة بحثية في لندن عن الأحداث في مصر، عقدت قبل أيام.
كان الإحباط الواضح هو القاسم المشترك لدى كثير من المتحدثين الغربيين المهتمين بالشأن المصري، الذين بنوا تحليلاتهم على مدى سنوات على الافتراض بأن مصر، الدولة ذات الأغلبية